طريقة جديدة تعزز موثوقية الذكاء الاصطناعي في التشخيص الطبي

طريقة جديدة تعزز موثوقية الذكاء الاصطناعي في التشخيص الطبي

التفاصيل طريقة جديدة تعزز موثوقية الذكاء الاصطناعي في التشخيص الطبي

  • طوّر باحثون في جامعة جونز هوبكنز الطبية إطار عمل جديد لجعل نماذج الذكاء الاصطناعي أكثر موثوقية في المجالات عالية المخاطر مثل التشخيص الطبي.

  • تركز هذه الطريقة على الحد من مخاطر قيام الذكاء الاصطناعي بتنبؤات "واثقة ولكنها خاطئة" - وهي مشكلة شائعة عندما تواجه النماذج بيانات غير مؤكدة أو ضبابية.

  • وتوفر هذه الطريقة طريقة لأنظمة الذكاء الاصطناعي لتحديد مدى عدم اليقين في قراراتها، مما يسمح للأطباء بفهم أفضل للوقت الذي يجب أن يثقوا فيه بنتائج الذكاء الاصطناعي ومتى يجب توخي الحذر.

  • يتمثل أحد التطبيقات الرئيسية في فحص السرطان بالخزعة السائلة، حيث يقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل عينات الدم للكشف المبكر عن السرطان. وتساعد الطريقة الجديدة على ضمان دقة النتائج وجديرة بالثقة.

  • ويعتقد الخبراء أن هذا الاختراق يمكن أن يحسن بشكل كبير من سلامة المرضى ويعزز اعتماد الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية من خلال جعل مخرجاته أكثر شفافية ويمكن الاعتماد عليها.

الملخص:

ابتكر علماء جامعة جونز هوبكنز طريقة جديدة لموثوقية الذكاء الاصطناعي تقلل من الأخطاء من خلال تعليم النماذج قياس عدم اليقين في تنبؤاتها. يمكن لهذا الابتكار أن يُحدث تحولاً في التشخيص الطبي، خاصةً في مجال الكشف عن السرطان، من خلال منح الأطباء نتائج أكثر أماناً وموثوقية للذكاء الاصطناعي.

شارك هذا المقال