كان من المفترض أن يُسرّع هذا الملياردير من عمل الشرطة. الأمر لا يسير على ما يرام

كان من المفترض أن يُسرّع هذا الملياردير من عمل الشرطة. الأمر لا يسير على ما يرام

كان من المفترض أن يُسرّع هذا الملياردير من عمل الشرطة. الأمر لا يسير على ما يرام

كتابة الأخبار

آخر التطورات

  • أنفقتمقاطعة سان ماتيو بولاية كاليفورنيا حوالي 12 مليون دولار على مشروع شيرلوك التابع لشركة C3 AI.

  • بعد سنوات من إطلاقه، لا يوجد دليل واضح على أن النظام قد حسّن من كفاءة الشرطة أو أوقات الاستجابة.

الأرقام والبيانات

  • 12 مليون دولار: قيمة العقد المبرم مع المقاطعة.

  • عدم وجود مقاييس أداء منشورة: لم يصدر أي من مسؤولي C3 AI أو مسؤولي المقاطعة بيانات تُظهر سرعة حل القضايا أو تأثير مكافحة الجريمة.

الخلفية والسياق

  • تم الترويج لمشروع شيرلوك على أنه "ذكاء اصطناعي لزيادة سرعة تحقيقات الشرطة"، ووعد بربط وتحليل قواعد بيانات جهات إنفاذ القانون بسرعة أكبر.

  • حتى أنه حظي بالثناء في وقت مبكر من خلال جائزة المدن الذكية، مما زاد من توقعات النجاح.

  • ولكن في الممارسة العملية، فشل النظام في إظهار قيمة قابلة للقياس، مما أثار الشكوك حول عمليات نشر الذكاء الاصطناعي المكلفة في مجالات السلامة العامة الحساسة.

الثغرات والتفاصيل المفقودة

  • عدم وضوح الأسباب الجذرية: هل كانت المشكلة هي العيوب التقنية في الخوارزميات، أم ضعف التدريب، أم ضعف التكامل مع عمليات الشرطة؟

  • لا يوجد تقييم مستقل: لم تتم مشاركة عمليات التدقيق أو المراجعات الخارجية.

  • مخاوف تتعلق بالخصوصية والمساءلة: لا يشرح التقرير كيفية حماية بيانات المواطنين أو كيفية ضمان الرقابة عند نشر أنظمة الذكاء الاصطناعي في العمل الشرطي.

الخلاصة التحليلية

توضح هذه الحالة مشكلة متكررة في مشاريع الذكاء الاصطناعي ذات الميزانيات العالية: وعود كبيرة وتمويل بالملايين، ولكن تأثيرها على أرض الواقع ضئيل. ولكي ينجح الذكاء الاصطناعي في إنفاذ القانون، فإنه يتطلب

  • نتائج شفافة وقابلة للقياس,

  • التكامل الدقيق في سير العمل الحالي,

  • إشراف مستقل لحماية الخصوصية والحقوق.

ملخص:

فشل مشروع للذكاء الاصطناعي في الشرطة بقيمة 12 مليون دولار أمريكي من قبل شركة C3 AI في إظهار النتائج، مما يثير الشكوك حول حلول الذكاء الاصطناعي المكلفة في إنفاذ القانون.

شارك هذا المقال