في 21 سبتمبر 2025 تناول تقرير صحفي (أسوشييتد برس عبر صحيفة محلية) كيف تُعيد المدارس صياغة سياساتها مع انتشار أدوات الذكاء الاصطناعي بين الطلاب. التحدي هو التمييز بين استخدام مشروع (تلخيص/تنظيم) وغشّ مباشر في الواجبات والاختبارات. يبرز الخبر حلولًا عملية مثل مهام صفّية أكثر، شفافية حول استخدام الأدوات، ومقررات تُعلّم “الاستخدام المسؤول”. الفائدة للمبتدئين أن يفهموا أن الذكاء الاصطناعي أداة تعلم قوية إذا أُحسن توجيهها. الأثر المستقبلي: سياسات أكثر نضجًا تجعل الذكاء الاصطناعي جزءًا من مهارات القرن الحادي والعشرين بدلًا من منعه.
مدارس أميركية تكافح لضبط الحدود بين التعلم والغش مع أدوات الذكاء .
